وفي هذه المدرسة اعتمد الفنان على فكرة عدم تقييده بأن ينقل الصورة بأمانة، وقد ظهرت هذه المدرسة مع بداية القرن العشرين. كما يبحث آخرون عن واقعيته الخاصة بشكل لا يرجع إلى التقليد الأعمى، وإنما من خلال بنائه واقعية جديدة ملائمة للمعطيات الحضارية والثقافية والاجتماعية. كحاضنة للسلام، يعترف العالم اليوم، https://kennethz332wod1.bloggip.com/profile